رجال الاعمال الاخوان
«خيرت الشاطر»
يبدو أنه كان له من اسمه نصيب فالرجل يستطيع أن يحول التراب في يده الي ذهب وكأنه يملك مصباح علاء الدين، خيرت الشاطر مهندس كان في الماضي من القيادات الطلابية اليسارية بهندسة الاسكندرية ثم انضم الي جماعة الإخوان واستطاع من خلال دراسته للكمبيوتر والبرمجيات في المانيا ان ينقل الجماعة نقلة كبيرة في كل شيء ثم التقي بحسن مالك وكون معاً شركة سلسبيل واشترك الشاطر مع حسن مالك في عدة مشروعات منها تجارة المنسوجات تحت اسم شركة تسمي (فجر) وحقق الاثنان أرباحاً من خلال معارض السلع المعمرة بالنقابات المهنية، ولأن خيرت الشاطر ـ شاطر ـ فقد استطاع مع عدد من رجال الأعمال الإخوان مثل محمد محمود حافظ و احمد محمود شوشة واحمد محمد عبدالرحمن في امتلاك شركة حياة للأدوية وقبل القبض علي الشاطر قامت ابنته الكبري الزهراء انطلاقاً من الحي السابع بمدينة نصر بإنشاء مجموعة من المدارس والحضانات تحت اسم جني دان واستطاعت جذب تعاطف الآخرين من خلال تلقين الأطفال والتلاميذ تعليماً دينياً، وعقب سقوط الشاطر في القضية رقم 963 لسنة 2006 والتي تحولت بعد ذلك الي المحكمة العسكرية حيث اشارت الوثائق التي تم ضبطها في 15 شارع ابوداود الظاهري بمدينة نصر حيث مكتب خيرت الشاطر الي مفاجآت مدوية مما جعل الجماعة بعد ذلك تغير من سياستها المالية للهروب من المراقبة وعلي الفور اصدر مهدي عاكف رسالة محتواها (من يرد اخراج امواله من مصر فليفعل ومن يرد أن يكمن فليكمن) وقامت الجماعة بطرح اموالها المجموعة من تبرعات المصريين في بورصتي دبي والكويت هرباً من الحكومة المصرية حتي لايراقبها احد ، ورغم ذلك فإن هناك شركات اخوانية ضخمة أصرت علي العمل في الداخل بعد تسوية أمورها مثل شركة (غزلان) للمقاولات وشركة المدائن للإنشاءات ومعرض انتربليد وتوجهت الجماعة الي اماكن عدة بالعالم هرباً من أعين الأمن المصري وأخضعت الجماعة جميع الاستشارات المالية لعبدالحميد الغزالي (المستشار المالي للجماعة) وانفرد بوضع السياسة المالية للجماعة تفادياً للوقوع تحت طائلة القانون.
«حسن مالك»
خريج كلية التجارة جامعة الإسكندرية عام 1980 سافر الي المملكة العربية السعودية ثم عاد الي مصر وكان يلقب داخل الاخوان بالطفل المدلل ، ومنحته الجماعة اموالا طائلة ليستثمرها ويحصل منها علي نصيبه، ثم تزوج من جيهان عليوه حيث كان شقيقها شريكا في شركة الحجاز لتوظيف الأموال، ثم قام حسن مالك بمشاركة شقيق زوجته في تجارة العملة بعد ان حصلا علي فتوي من الجماعة تجيز لهم تجارة العملة في السوق السوداء، وفجأة ظهرت امبراطورية حسن مالك وعلاقاته المتشابكة مع الحكومة التركية ورجال الأعمال الأتراك ثم اصبح مالك رئيساً لجمعية رجال الأعمال الأتراك بمصر، ثم اصبح صاحب توكيل (صرار) للملابس التركية الجاهزة في مصر، وهو صاحب شركة رواج التي تملك توكيل مفروشات وأثاث ، وشركة استقبال للأثاث وهي اكبر شركة مصرية عامله في مجال استيراد الأثاث المنزلي وقام حسن مالك بوضع نصف أمواله في احدي الشركات بتركيا ، وتقدر أموال حسن مالك بأنها تزيد علي النصف مليار جنيه، وعقب القبض علي مالك تم الكشف عن وثائق بمنازل المقبوض عليهم منها وثيقة تبين تنازل شخص يدعي محمد عبدالعال حجاب عن املاك تقدر بحوالي خمسة ملايين جنيه الي القيادي حسن مالك وكان من بين المتنازل عنه قرية الياسمين السياحية رغم ان الجماعة تحرم العمل في السياحة.
«عبدالرحمن سعودي»
من كبار رجال الأعمال وأحد المسئولين عن اللجنة الاقتصادية بالجماعة ورغم أنه خريج كلية الطب قصر العيني إلا أنه لم يمارس مهنة الطب واتجه الي التجارة وأنشأ شركة (التنمية العمرانية للمقاولات) ثم شركة الجيزة الطبية، ثم مشروع سلسلة السوبر ماركت الشهيرة (سعودي).
«محمد شاكر»
حاصل علي الجنسية الألمانية وصاحب مجموعة شركات الحجاز للمقاولات ومواد البناء والسياحة ، وأنجب ابنة واحدة مريم من زوجته الألمانية مارجريت وحاول التبرع بنصف أمواله للجماعة إلا ان زوجته منعته فهي تكره الجماعة.
«نبيل مقبل»
هو ملياردير الجماعة والقطب المالي الكبير وقيادي إخواني كبير المقام عمل مهندساً في المقاولون العرب ثم سافر الي عدة دول عربية واستقر به المقام في مصر وأسس شركات مقاولات وحاولت الجماعة أن تجد له علاقة مع الشخصيات العاملة لحماية أمواله فقام بتزويج ابنه احمد من سارة ابنة الفنان عادل امام وحضر المرشد حفل الزفاف.
«مدحت الحداد»
مهندس من الاسكندرية ،قيادي اخواني من الجيل الجديد اسس شركة الاندلس للتجارة والمقاولات ثم اسس بعد ذلك عشر شركات يعمل جميعها في مجال المقاولات والمحاجر وإدارة المشروعات والاستيراد والتصدير وأصبح أبرز رجال الأعمال بالإسكندرية .
يبدو أنه كان له من اسمه نصيب فالرجل يستطيع أن يحول التراب في يده الي ذهب وكأنه يملك مصباح علاء الدين، خيرت الشاطر مهندس كان في الماضي من القيادات الطلابية اليسارية بهندسة الاسكندرية ثم انضم الي جماعة الإخوان واستطاع من خلال دراسته للكمبيوتر والبرمجيات في المانيا ان ينقل الجماعة نقلة كبيرة في كل شيء ثم التقي بحسن مالك وكون معاً شركة سلسبيل واشترك الشاطر مع حسن مالك في عدة مشروعات منها تجارة المنسوجات تحت اسم شركة تسمي (فجر) وحقق الاثنان أرباحاً من خلال معارض السلع المعمرة بالنقابات المهنية، ولأن خيرت الشاطر ـ شاطر ـ فقد استطاع مع عدد من رجال الأعمال الإخوان مثل محمد محمود حافظ و احمد محمود شوشة واحمد محمد عبدالرحمن في امتلاك شركة حياة للأدوية وقبل القبض علي الشاطر قامت ابنته الكبري الزهراء انطلاقاً من الحي السابع بمدينة نصر بإنشاء مجموعة من المدارس والحضانات تحت اسم جني دان واستطاعت جذب تعاطف الآخرين من خلال تلقين الأطفال والتلاميذ تعليماً دينياً، وعقب سقوط الشاطر في القضية رقم 963 لسنة 2006 والتي تحولت بعد ذلك الي المحكمة العسكرية حيث اشارت الوثائق التي تم ضبطها في 15 شارع ابوداود الظاهري بمدينة نصر حيث مكتب خيرت الشاطر الي مفاجآت مدوية مما جعل الجماعة بعد ذلك تغير من سياستها المالية للهروب من المراقبة وعلي الفور اصدر مهدي عاكف رسالة محتواها (من يرد اخراج امواله من مصر فليفعل ومن يرد أن يكمن فليكمن) وقامت الجماعة بطرح اموالها المجموعة من تبرعات المصريين في بورصتي دبي والكويت هرباً من الحكومة المصرية حتي لايراقبها احد ، ورغم ذلك فإن هناك شركات اخوانية ضخمة أصرت علي العمل في الداخل بعد تسوية أمورها مثل شركة (غزلان) للمقاولات وشركة المدائن للإنشاءات ومعرض انتربليد وتوجهت الجماعة الي اماكن عدة بالعالم هرباً من أعين الأمن المصري وأخضعت الجماعة جميع الاستشارات المالية لعبدالحميد الغزالي (المستشار المالي للجماعة) وانفرد بوضع السياسة المالية للجماعة تفادياً للوقوع تحت طائلة القانون.
«حسن مالك»
خريج كلية التجارة جامعة الإسكندرية عام 1980 سافر الي المملكة العربية السعودية ثم عاد الي مصر وكان يلقب داخل الاخوان بالطفل المدلل ، ومنحته الجماعة اموالا طائلة ليستثمرها ويحصل منها علي نصيبه، ثم تزوج من جيهان عليوه حيث كان شقيقها شريكا في شركة الحجاز لتوظيف الأموال، ثم قام حسن مالك بمشاركة شقيق زوجته في تجارة العملة بعد ان حصلا علي فتوي من الجماعة تجيز لهم تجارة العملة في السوق السوداء، وفجأة ظهرت امبراطورية حسن مالك وعلاقاته المتشابكة مع الحكومة التركية ورجال الأعمال الأتراك ثم اصبح مالك رئيساً لجمعية رجال الأعمال الأتراك بمصر، ثم اصبح صاحب توكيل (صرار) للملابس التركية الجاهزة في مصر، وهو صاحب شركة رواج التي تملك توكيل مفروشات وأثاث ، وشركة استقبال للأثاث وهي اكبر شركة مصرية عامله في مجال استيراد الأثاث المنزلي وقام حسن مالك بوضع نصف أمواله في احدي الشركات بتركيا ، وتقدر أموال حسن مالك بأنها تزيد علي النصف مليار جنيه، وعقب القبض علي مالك تم الكشف عن وثائق بمنازل المقبوض عليهم منها وثيقة تبين تنازل شخص يدعي محمد عبدالعال حجاب عن املاك تقدر بحوالي خمسة ملايين جنيه الي القيادي حسن مالك وكان من بين المتنازل عنه قرية الياسمين السياحية رغم ان الجماعة تحرم العمل في السياحة.
«عبدالرحمن سعودي»
من كبار رجال الأعمال وأحد المسئولين عن اللجنة الاقتصادية بالجماعة ورغم أنه خريج كلية الطب قصر العيني إلا أنه لم يمارس مهنة الطب واتجه الي التجارة وأنشأ شركة (التنمية العمرانية للمقاولات) ثم شركة الجيزة الطبية، ثم مشروع سلسلة السوبر ماركت الشهيرة (سعودي).
«محمد شاكر»
حاصل علي الجنسية الألمانية وصاحب مجموعة شركات الحجاز للمقاولات ومواد البناء والسياحة ، وأنجب ابنة واحدة مريم من زوجته الألمانية مارجريت وحاول التبرع بنصف أمواله للجماعة إلا ان زوجته منعته فهي تكره الجماعة.
«نبيل مقبل»
هو ملياردير الجماعة والقطب المالي الكبير وقيادي إخواني كبير المقام عمل مهندساً في المقاولون العرب ثم سافر الي عدة دول عربية واستقر به المقام في مصر وأسس شركات مقاولات وحاولت الجماعة أن تجد له علاقة مع الشخصيات العاملة لحماية أمواله فقام بتزويج ابنه احمد من سارة ابنة الفنان عادل امام وحضر المرشد حفل الزفاف.
«مدحت الحداد»
مهندس من الاسكندرية ،قيادي اخواني من الجيل الجديد اسس شركة الاندلس للتجارة والمقاولات ثم اسس بعد ذلك عشر شركات يعمل جميعها في مجال المقاولات والمحاجر وإدارة المشروعات والاستيراد والتصدير وأصبح أبرز رجال الأعمال بالإسكندرية .